الجزء الثاني – تحت الجلد فعلاً
بعد الورقة الأخيرة، كل شيء يبدأ يتغير…
العيون تتهرب، الأصوات تتبدل، والأسرار تطلع من أماكن ما أحد توقعها.
في هالجزء، ما عاد السؤال “من القاتل؟”
السؤال صار: ليش كلهم ساكتين؟
افتح الأدراج، اقرأ الدفاتر، اربط الصور بالكلام، وواجه الحقيقة:
مو كل الجروح تنزف دم… بعضها ينزف بصمت.
هل تقدر تربط الخيوط؟ ولا بتضيع مثلهم في صمت فيصل؟